المنهاج السعودي

أغتنم حياتي بالأعمال الصالحة من صلاة وصدقة وذكر الله قبل أن يأتي الموت فأندم على

أغتنم حياتي بالأعمال الصالحة من صلاة وصدقة وذكر الله قبل أن يأتي الموت فأندم على

أَغْتَنِمُ حَيَاتَي بِالْأَعْمَالِ الصَّالِحَةِ مِنْ صَلَاَةٍ وَصَدَقَةٍ وَذِكْرِ اللهِ قَبْلَ أَنْ يَأْتِيَ الْمَوْتُ فَأَنْدَمَ عَلَى، كُلَّ عَبْدٍ فِي الْأرْضِ يَجِبُ الْمُدَاوَمَةُ عَلَى الْأَعْمَالِ وَالطَّاعَاتِ الَّتِي لَهَا أثَرٌ بِحَيَاةِ الْفَرْدِ وَالْأَعْمَالِ الَّتِي يَقُومُ بِهَا، لِذَلِكَ فَأَنَّ اِلْتِزَامَ الْفَرْدِ وَالْاِهْتِمَامِ بِالْعَمَلِ الَّذِي يَقُومُ بِهَا تُسَاعِدُهُ بِالْحُصُولِ عَلَى الْأَجْرِ وَالثَّوَابِ مِنَ اللهِ تَعَالَى فَهَذَا يَجْعَلُ الْمُسْلِمُ يَلْتَزِمُ بِشَكْلٍ أكَبَرٍّ فِي الْأَعْمَالِ وَالطَّاعَاتِ الَّتِي فَرْضِهَا اللهَ تَعَالَى عَلَى الْإِنْسَانِ، لَكِنَّ هُنَاكَ بَعْضِ الْأَعْمَالِ الَّتِي يَجِبُ أَنْ يَقُومَ بِهَا الْمُسْلِمُ لِلتَّقَرُّبِ مِنَ اللهِ تَعَالَى مِثْلُ الدُّعَاءِ وَذِكْرِ اللهِ وَتَسْبِيحِهِ إِلَى جَانِبِ قِرَاءةِ الْقُرْآنِ الْكَرِيمِ، وَهَذَا يُذْهِبُ بِنَا نَحوُ سُؤَالِنَا الدِّرَاسِيِّ كَيْفَ أَغْتَنِمُ حَيَاتَي بِالْأَعْمَالِ الصَّالِحَةِ مِنْ صَلَاَةٍ وَصَدَقَةٍ وَذِكْرِ اللهِ قَبْلَ أَنْ يَأْتِيَ الْمَوْتُ فَأَنْدَمَ عَلَى.

أغتنم حياتي بالأعمال الصالحة من صلاة وصدقة وذكر الله

يحتاج المسلم للمداومة على العبادة عن طريق مجاهدة النفس وان يلتزم بالعمل والطاعة، حيث أن التوجه لله تعالى بالعمل والطاعة يساعد المسلم بنيل رضا الله والتقرب منه بالأعمال والطاعات، لذلك يبقى المسلم يسعى نحو تعلم علوم الشريعة الإسلامية والتقرب من الصالحين الملتزمين بالصلاة وقراءة القرآن الكريم، وهذا يجعل المسلم أكثر التزاماً وقادر على الثبات في المداومة على ذكر اسم الله.

أغتنم حياتي بالأعمال الصالحة من صلاة وصدقة

يجب على المسلم في كل وقت أن يشعر بالراحة عن طريق الافتقار لله تعالى، حيث أن المسلم بحاجة المواظبة والاستمرار في الطاعة والعبادة فهذا له أثر سلبي في حياة الإنسان، فكل مسلم يريد أن يلتزم بالعمل الصالح الذي له أثر بحياة المسلم الذي يريد التقرب من الله تعالى للحصول على الأجر والثواب، لذلك تبقى حاجة المسلم مرتبطة بالإيمان بالله تعالى والشعور بالافتقار لله تعالى فهذا يجعل المسلم بحاجة للابتعاد عن المعاصي وكل ما يغضب الله عز وجل.

استدل من الآيات على ما يأتي الصدقه من أجل الطاعات

الصدقة عبادة من عبادات الله تعالى فهي تساعد المسلم في الحصول على الإبداع في حياته، كما أنها تساعد العبد بنيل الأجر والثواب من الله لأن كل مسلم على يقين بأن الصدقة من أجمل العبادات التي يقوم بها المسلم لوجه الله وهناك حديث نبوي يوضح لنا أهمية الصدقة قول النبي صلى الله عليه وسلم ” لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون وما تنفقوا من شيء فأن الله به عليم”.

إجابة السؤال:

  • قال تعالى: وانفقوا مما رزقناكم من قبل أن يأتي أحدكم الموت.

أغتنم حياتي بالأعمال الصالحة من صلاة وصدقة وذكر الله قبل أن يأتي الموت

ذكر اسم الله تعالى له أثر بحياة المسلم فهناك العديد من الفوائد الذي يحصل عليها المسلم من ذكر الله تعالى، حيث أن ذكر اسم الله تعالى يساعد بطرد الشيطان كما أنه يرضي الله تعالى إلى جانب أنه يعمل على إزالة الهم عن قلب كل مسلم بحيث يشعر بالسرور والطمأنينة، لأن كل إنسان مسلم مؤمن بالله يعلم بأن الله يراقبه دائماً في كل حياته سواء في ليله أو نهاره وذكره يجعل المسلم أكثر سعادة وهذا يذهب بنا نحو سؤالنا كيف أغتنم حياتي بالأعمال الصالحة من صلاة وصدقة وذكر الله قبل أن يأتي الموت.

إجابة السؤال:

  • لا أنشغل بملذات الدنيا عن طاعة الله.

يشار بأن اهتمام المسلم بالطاعة والعبادة والصدقة يساعده في الابتعاد عن ملذات الدنيا التي تفني حياة الإنسان في الأرض دون عمل صالح يغفر له في الآخرة، لذلك استغلال العبد وقته وتخصيص جزء منه لعبادة الله من أفضل الأعمال لله تعالى وهذا كان شرحنا لسؤالنا أغتنم حياتي بالأعمال الصالحة من صلاة وصدقة وذكر الله قبل أن يأتي الموت.

السابق
متى يصادف اليوم الرياضي في قطر 2023
التالي
صيغة الميل ونقطة

اترك تعليقاً