أقرأ القصة ثم أكتب نهاية مغايرة لها، يوجد العديد من الأسئلة الرائعة في كتاب لغتي الجميلة للصف الثالث الإبتدائي للفصل الثاني من العام الدراسي، حيث تعتبر البعض من هذه الأسئلة سهلة ويمكن التفنن في الإجابة عليها بطريقة جذابة، وفيما يتعلق بهذا السؤال فهو يتحدث عن قصة النملة التي تم ذكرها في الكتاب، حييث ذكر الكتاب القصة بسطرين ويريد من الطلاب أن يتحدثوا عنها بطريقة أخرى لكنها لا بد أن تحتوي على نفس المضمون في المعنى.
جدول المحتويات
أقرأ القصة ثم أكتب نهاية مغايرة لها
تدور القصص حول أحداث معينة بطريقة سلسلة حتى يسهل فهمها من قبل الطلاب، حيث تعرض بعضها الكثير من التجارب السابقة والتي ممكن أن يتفيد منها كل طالب من خلال التعرف على الثقافات المختلفة والموجودة في معظم المجتمعات، كما من شأنها أن تساعد على تطوير السعور الموجود لدى الفرد بالتعاطف مع أحداث القصة عن طريق تشجيعهم لتخيل أنفسهم أنهم في مكان بطل القصة التي لها دور في جعلهم يكتسبون الصفات الجيدة الموجودة لديه في القصة.
قصة كتاب لغتي
كانت توجد هناك نملة تقوم بالبحث عن أي شيء لتأكلة، وعند قيامها بالبحث عثرت على ثمرة لوز، وعمَ الفرح عليها فحاولت النملة في هذه اللحظة ان تحمل تلك الثمرة ولم تستطيع، نعم لقد حاولت سحبها لكن عجزت عن ذلك، يأست النملة وتركتها ثم عادت للمنزل حزينة.
إجابة سؤال: أقرأ القصة ثم أكتب نهاية مغايرة لها
في يوماً من الأيام ذهب النملة لتبحث عن طعامها لكي تقدر على سد حاجتها من الجوع، وأثناء سيرها نظرت النملة الى أمامها فوجدت ثمرة كبيرة من اللوز، كانت النملة سعيدة لإيجاد هذه الثمرة لكنها كانت حزينة لأنها تعتقد أنها لن تستطيع حمل هذه الثمرة، لكن خطرت لديها فكرة وهي أن تنادي أصدقائها لكي يحملونها معها، وفعلاً قامت النملة بذلك وفرحت كثيراً لأنها حصلت على غذائها.
يقوم كل إنسان بالبحث عن طعامة لكي يوم لكي يتمكن من إطعام نفسة وأولادة، ولا أحد يعرف ما قسم الله له من خير ورزق، لذلك يجب أن يسعى كل إنسان ويجتهد ليحصل على الطعام والشراب الذي هو أساس الحياة.