في العام 361 هـ بني أهم مسجد في مصر للعبادة والعلم ، ما إسم هذا الجامع، بني في العام 361 هجري مسجد من أهم المساجد على التي عرفت في الوسط الإسلامي على مدار التاريخ، وهو مسجد يعتبر من المعالم الأثرية الموجودة في مصر في الوقت الحالي، ويعتبر هذا المسجد من أكبر المساجد في مصر، وسوف نسلط الضوء على اسم هذا المسجد وبعض المعلومات التي تتعلق به على النحو التالي.
جدول المحتويات
في العام 361 هـ بني أهم مسجد في مصر للعبادة والعلم ، ما إسم هذا الجامع واين موقعه
بني في العام 361 هجري المسجد الأزهر، وهو واحد من أهم المساجد الموجودة على المستوى المصري، ويعتبر هذا المسجد في الوقت الحالي بيت للعلوم الدينية في مصر، وله مكانة كبيرة في التاريخ المصري، وقد تم اعتبار هذا المسجد من المناطق الأثرية من قبل وزارة الثقافة المصرية بالإضافة إلى الجهات الدولية المختصة في علوم الآثار.
في العام 361 هـ بني أهم مسجد في مصر للعبادة والعلم فمن الذي أمر ببناؤه
أمر الخليفة المعز لدين الله الفاطمي ببناء مسجد الأزهر في مدينة القاهرة في عام 361 هجري، وقد تم بناء هذا المسجد بفترة زمنية طويلة، وكان المعز لدين الله من الخلفاء الذين يولون الاهتمام إلى الأعمال العمرانية في الدولة، وقد حرص على بناء العديد من المباني التي تعتبر في الوقت الحالي من المعالم التاريخية الموجودة في البلاد.
ما هو اهم مسجد في مصر للعبادة والعلم واين يقع
يعتبر المسجد الأزهر الواقع في مدينة القاهرة في مصر أهم مسجد في الدولة، وهو مسجد بني في عهد الدولة الفاطمية، حيث أمر الخليفة المعز لدين الله الفاطمي ببنائه، وقد استغرق بناء هذا المسجد مدة زمنية كبيرة، ويعتبر المسجد الأزهر في الوقت الحالي من أكبر المساجد الموجودة في مصر وأشهرها،وقد تم اقامة العديد من الهيئات التابعة له والتي تتعلق في العلم والاعمال الدينية.
أول مسجد في مصر بعد الفتح الإسلامي
أول مسجد بني في مصر بعد الفتح الإسلامي هو مسجد سادات قريش، وقد تم بناء هذا المسجد في العام الثامن هجري، وقد بني في عهد الأمير عمرو بن العاص الذي كان قد فتح مصر في عهد الخليفة الثاني عمر بن الخطاب، ويقع هذا المسجد في مدينة بلبيس في مصر، وتم اعتباره من ابرز المعالم الإسلامية والأثرية في البلاد.
الى هنا نكون قد وصلنا الى نهاية هذا المقال الذي كان بعنوان في العام 361 هـ بني أهم مسجد في مصر للعبادة والعلم ، ما إسم هذا الجامع، حيث اننا تحدثنا عن هذا المسجد، كما تحدثنا عن الخليفة الذي أمر ببناءه، وتحدثنا عن الأهمية العلمية له في مصر، واختتمنا المقال بالحديث عن أول مسجد بني في مصر بعد الفتح الإسلامي.