السنه النبوية هي المصدر، أهمية السنة النبوية ومكانتها في الإسلام تأخذ اعتبارها مهما في الترتيب، كونها المصدر الثاني من مصادر التشريع في الإسلام بعد كتاب الله تعالى، وجاء في الحديث الشريف : ” إني تركت فيكم ما إن اعتصمتم به به فلن تضلوا أبدا كتاب الله وسنة نبيه وكانت السنة وما زالت في هذه المكانة، لأنها إما أن تكون مبينة وشارحة ومفصلة لما جاء به كتاب الله تعالى وبالتالي خلال حديثنا سنركز على مصدر السنة، من حيث الترتيب وهذا لأهمية السنة ومنزلتها ومكانتها في الإسلام.
السنه النبوية هي المصدر
بالإشارة إلى ما يتم الحديث عنه حول السنة النبوية فهي شارحة بأصولها لما جاء فيه كتاب الله تعالى من آيات، لتوضيح ما يصعب على المسلمين فهمه، ومن ثم كانت المصدر الثاني من مصادر الحضارة الإسلامية وأساسها، وما قدمته من نظم إسلامية تتصف بالوسطية ، فاهتمت السنة بتوضيح نوع العلاقة التي تبين الأحكام الجديدة التي سكت عنها القرآن وتأتي جملا وتفصيلا مؤكدة ما جاء في القرآن الكريم.
اقرأ أيضا : السنه النبوية تأتي من القران على ثلاث أنواع.
السنة النبوية المطهرة
بالإشارة إلى ما يتم الحديث عنه حول السنه النبوية هي المصدر الثاني من مصادر التشريع، فإننا نتحدث عن السنة النبوية وما يتعلق بالسنة المطهرة أساس الحضارة الإسلامية وما تنظمه من علاقات ونظم إسلامية وتشريعية تمتاز بالعدالة والوسطية وهو ما كان عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم إمام المسلمين وقاضيهم وقائدهم ومربيهم ومعلمهم وفق هذا وذاك كان نبي الله الذي أبلغهم الرسالة كما أوحي بها وكانت السنة أساس العلاقات الما توضحه في دين الإسلام وتتعمق في فهم أصول وأسس التي وضعت في الإسلام وجاء بها كتاب القرآن الكريم بالأدلة الثبوتية والقطعية وفي ضوء هذه المعلومات نستنتج ما يلي :
- السنة المصدر الثاني من مصادر التشريع الإسلامي فهي متممة وشارحة لكتاب الله تعالى.
- السنة النبوية هي المصدر وحي من الله سبحانه وتعالى.
سؤال السنه النبوية هي المصدر ؟
الإجابة : المصدر الثاني من مصادر التشريع في الإسلام بعد كتاب الله عز وجل.
بالإشارة إلى ما يتم الحديث عنه حول السنه النبوية هي المصدر المصدر الثاني نكون قد تعرفنا على أهمية دراسة السنة النبوية ومكانتها في في الإسلام والحضارة الإسلامية التي اهتمت كثيرا بالسنة النبوية.