بعد أن فهمت القصة وأكملتها ألخصها في الخريطة الأتية، تُعرَف القصة القصيرة على أنها عبارة عن حدث يُروى مُعتمِداً على عناصرها الأساسية في الشخصيات والبداية والحبكة والنهاية، حيث يمكن أن ألخصها وأعرف ما ترنو إليه بعد أن فهمت القصة بالشكل الصحيح، حيث يُمكِن أن ألخصها بعدما أكملتها بأكثر شكل، سواء في الخريطة الأتية أو في سطور ونقاط أو على شكل مُقارنة، ولا يهم كيفية تلخيص القصة بقدر ما يهم أنني أكون قد فهمتها وأكملتها بالشكل الصحيح، وتُعَد القصة القصيرة من الأدب العالمي المعروف منذ آلاف السنين، وبرع فيه العديد من الكُتَّاب العرب والإغريقيين والغربيين، نظراً لأنها تحتوي على قصص من الخيال الذي يرسمه الكاتب ويسعى لإيصاله إلى المُتلقي، وتُدرَّس القصة القصيرة في المناهج العربية بصورة كبيرة في مادة لغتي الجميلة من أجل معرفة الطلبة بالإبداع الأدبي الذي أصدره العرب على مر العصور، وبرع العرب في الجاهلية بالقصة القصيرة وتواصل الإبداع حتى وصل إلى يومنا هذا، ومن أشهر كُتَّاب القصة القصيرة في الوقت الحالي “ضياء الجبيلي، فيصل الحبيني، عامر المصري، عباس بيضون” وغيرهم.
بعد أن فهمت القصة وأكملتها ألخصها
يعتمد تلخيص القصة القصيرة على مدى فهم الحوار الذي يدور في القصة من بداية وحبكة للنص ونهاية حتى تتمكَّن من التلخيص على أساس ذلك، نظراً لأن القصة القصيرة تحاول إيصال العبرة بشكل سردي في سطور قليلة، وفيما يلي حل السؤال:
- السؤال: بعد أن فهمت القصة وأكملتها ألخصها في الخريطة الأتية
- الإجابة:
اقرأ أيضاً: أقرأ القصة ثم أكتب نهاية مغايرة لها
مما لا شك فيه أن علم القصة القصيرة ما زال قائماً حتى الأن ويوجد آلاف القصص المُنتشِرة في عالم الأدب العربي وهي تُساعِد بشكل كبير على فهم ما يدور بالواقع وتجسيده من خلال تلك القصص.