حقيقة العثور على ريماس مفقودة خميس مشيط، تناولت مواقع التواصل الاجتماعي يوم أمس قصة الفتاة ريماس التي اختفت من بيتها مساء يوم الأحد في الساعة السابعة مساءاً، وحتى هذا الوقت يوجد اهتمام في القضية التي شغلت الرأي العام في السعودية، فقد خرجت شقيقة الفتاة للحديث عن اختفاء أختها ريماس، كما أنها تحدث طويلاً عن القضية للتعرف على تفاصيل الاختفاء لمعرفة السبب الحقيقي وراء اختفائها، كما أن أخرجت الجهات الأمنية فرق البحث في منطقة خميس مشيط للبحث عن الفتاة الشابة، وبهذا سوف نتحدث عن حقيقة العثور على ريماس مفقودة خميس مشيط.
جدول المحتويات
قصة ريماس مفقودة خميس مشيط كاملة
فتاة شابة تعاني من مرض يفقدها الوعي في بعض الأحيان فهي تعاني من الصرع ويأتي لها نوبات قلبية بين الحين والآخر، فقد طلبت شقيقتها سرعة العثور عليها كما أنها أخبرت الجهات الأمنية حتى تقوم بالعثور على الفتاة، وتابعت شقيقتها بحديثها بأنها أن لم تأخذ ريماس الدواء خلال اليومين القادمين سوف يؤدي بحياتها بسبب شدة المرض، فهذه القصة نالت تعاطف المواطنين الذين سارعوا بالبحث عن الفتاة لإيجاد الفتاة حتى تتمكن من تلقى العلاج اللازم خلال مدة قصيرة لا تتجاوز 48 ساعة حتى لا تتعرض لكبوة.
تفاصيل اختفاء ريماس مفقود خميس مشيط
تداولت مواقع التواصل فيديو للفتاة ريماس وهي تخرج من بيتها في الساعة 07:40 صباحاً دون إخبار أهلها، فهذه القضية زادت الحزن في نفوس المواطنين الذين شعروا بالحزن لفقدان هذه الفتاة كما أن الفتاة تعاني من مرض شديد جداً وكان الطبيب المراقب لها قد زود جرعة العلاج بعد أن أصبحت الفتاة عدوانية حسب ما قالت شقيقتها، وقد نشرت العائلة تفاصيل عن شكل الفتاة البالغة من العمر ثمانية عشر سنة وقامت بتداول طولها البالغ 160 سم وأن الفتاة نحيفة، كما أنها تداولت بعض المعلومات التي تخص شكلها التي خرجت منه فهي ترتدي عباية سوداء اللون ومنقبة وتحمل في يدها شنطة لونها زهري.
حقيقة العثور على ريماس
حزن شديد دخل في البيوت السعودية التي حزنت منذ سماع قصة الفتاة ريماس، وهذه الحالة دائماً ما تحزن المواطنين فالجميع ينتظر خبر العثور على الفتاة الشابة البلغة من العمر 18 سنة، لكن العائلة حتى هذا القوت لم تنشر بيان توضح فيه العثور على الفتاة وهذا ما أحزن المواطنين بعد اختفاء دام أكثر من 25 ساعة والعائلة تنتظر خبر وصول الجهات الأمنية لأبنتهم.
الجدير بالذكر بأن عائلة الفتاة نشرت بيان على المواطنين تطلب منه المساعدة والتعاون في البحث عن الفتاة حتى يتمكنوا من إعطائها العلاج في ظل الوضع الصحي السيء للفتاة.