حل درس معنى العقيدة الإسلامية واركانها

حل درس معنى العقيدة الإسلامية واركانها، عقديتنا الاسلامية الغراء التي جاء بها النبي محمد صلى الله عليه وسلم، التي علمت على إخراج الناس من عبادة العباد إلى عبادة رب العباد، من الجهل والضلال والشركيات إلى الهدى واليقين بالله، فالعقيدة الصحيحة والسليمة والتي أمرنا بها رسولنا الكريم من اتباعها بالتصديق والقول والفعل والاتباع، اتباع السنن النبوية التي علمنا إياه نبينا الكريم محمد،في هذا المقال متابعينا الكرام نقدم لكم حل درس معنى العقيدة الاسلامية واركانها، التي هي التعاليم التي من خلال ننال الأجر والثواب من الله.

العقيدة الاسلامية واركانها

تعتبر العقيدة من العقد  والعزم والحزم والثبات فهي التصديق بما جاء الرسول محمد صلى الله عليه وسلم والعمل به واتباع كل سننه ، لذلك على العبد المسلم الموحد أن يتبع سنة رسولنا الكريم محمد عليه الصلاة والسلام إن يأمر بما أمرنا الله روسوله وينهى عما نهى عنه النبي محمد رسول الله عليه أفضل الصلاة وأتم التسلم، فالواجب على العبد المؤمن أن تقي الله ويعبد الله حق عبادته كي ينال أجره وثوابه، في هذه الفقرة متابعينا الكرام نقدم لكم حل درس معنى العقيدة الاسلامية واركانها، التي تعتبر هي أساس وعمود الدين الاسلامي.

جواب درس معنى العقيدة الاسلامية واركانها

إن لكل بيت ركيز أساسية وقواعد عليه يقام المبنى، كذلك للعقيدة الاسلامية المحمدية لها أعمدة أساسية وركائز وقواعد وأسس سليمة يجب على كل مسلم موحد أن يؤمن بها حتى ينجو من عذاب الله يفوز بجناته التي وعد بها عباد المؤمنين الموحدين بالله، والذين آمنو بالنبي محمد صلى الله عليه وسلم، الذي جاء لنا بالتعاليم الاسلامية المحمدية التي تعتبر صالحة لكل زمان ومكان وعليه علينا الاتباع بالسنن وبكل ما أمرنا به الله عز وجل.

اجابة حل درس معنى العقيدة الاسلامية واركانها

الجواب هو : العقيدة هي الاحكام الظاهرة والعلمية الي جاء بها الاسلام والنبي محمد صلى الله عليه وسلم فعلينا الاتباع وليس الابتداع.
وأركان عقيدتنا الاسلامية المتمثلة في الايمان بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر والقدر خيره وشره.

قدمنا لكم متابعينا الكرام في هذا المقال حل درس معنى العقيدة الاسلامية واركانها الاساسية التي هي عمود الدين الاسلامي القويم والحنيف، الذي أمرنا به النبي محمد صلى الله عليه وسلم من خلال السنة النبوية والقرآن الكريم فعلينا اتباع ما أمرنا به الله ورسوله واجتناب ما أمرنا أن نجتنب.