الشخصيات

خالد مقداد ويكيبيديا

خالد مقداد ويكيبيديا

خالد مقداد ويكيبيديا ، خالد مقداد هو واحد من مشاهير العالم الفني والإعلامي على المستوى العربي، وقد حقق نجومية كبيرة في المجتمع العربي لا سيما بين جيل الأطفال وذلك نظرا للأعمال الانشادية الخاصة بالأطفال التي يتناولها رفقة الفرقة الخاصة به والمتخصصة في تقديم اناشيد الاطفال، ويعتبر ايضا من رجال الأعمال في الوطن العربي، وفيما يلي سوف نسلط الضوء حول المعلومات الشخصية لخالد مقداد.

من هو خالد مقداد ويكيبيديا

خالد مقداد هو مدير قناة طيور الجنة وقناة طيور بيبي المتخصصتين في اناشيد الاطفال وهو من اشهر رجال الاعمال على المستوى الأردني، وسوف نستعرض واياكم السيرة الذاتية الخاصة به بشكل مفصل على النحو التالي :

  • الاسم : خالد عبد الله جبريل مقداد.
  • يحمل الجنسية الأردنية.
  • يعود من حيث الأصول إلى الجنسية الفلسطينية.
  • يعتنق الديانة الاسلامية.
  • ولد في مدينة الكويت في الكويت.
  • تاريخ الميلاد : 1 يناير عام 1972 ميلادي.
  • العمر في الوقت الحالي : 50 عاما.
  • مؤسس قناة طيور الجنة.

من هي زوجة خالد مقداد

زوجة خالد مقداد هي مروة حماد وهي مسلمة الديانة وتحمل الجنسية الأردنية، وتشارك معه في العمل في قناة طيور الجنة، حيث انها تظهر في الفيديوهات التي تعرض في القناة، إضافة الى انها من الاسرة الفنية الخاصة في القناة، وقد تزوجت منه في أواخر تسعينيات القرن الماضي، وقد انجبت منه 6 من الابناء من بينهم الوليد والمعتصم بالله مقداد منشدي قناة طيور الجنة المشهورين.

ثروة خالد مقداد

تحدثت العديد من التقارير الإعلامية عن الثروة التي يمتلكها رجل الأعمال الأردني الشهير خالد مقداد مؤسس قناة طيور الجنة، وأفادت هذه التقارير إلى ان ثروته تخطت الـ 20 مليون دولار، ولكن هذه التقارير تستند إلى التقدير اكثر من الوقائع والوثائق، ولم يتم تأكيدها من قبل خالد مقداد أو مستشاريه او من اي من افراد عائلته بشكل رسمي.

وكان خالد مقداد قد أسس فرقة طيور الجنة في عام 1994 ميلادي، واستمر في تقديم الأناشيد الخاصة بها الى ان اطلق في عام 2008 ميلادي قناته الشهيرة على المستوى العربي طيور الجنة، وقد كانت هذه القناة هي المنصة الرسمية التي يظهر فيها عبر الإعلام ويقدم الفن الخاص به من خلالها.

السابق
كيف اعرف ان السائل المنوى سليم بدون تحليل
التالي
اختر كتابا من مركز مصادر التعلم في مدرستك وسجل البيانات

اترك تعليقاً