رائد القصه القصيره في الادب العربي في العصر الحديث، يعتبر فن القصة القصيرة واحد من الفنون المهمة في الادب العربي في العصر الحديث، حيث أصبح الوطن العربي يذخر بكتاب جيدين ومبدعين في القصة القصيرة. وقد برزت القصة القصيرة في الوطن العربي بعدما انتشر السرد وطغى على الشعر وقرائته ليس فقط في المحيط العربي، بل في العالم كله. ويسمى هذا العصر بعصر الرواية، وعصر القصة أيضًا.
ومال القراء إلى القصة القصيرة كونها المنقذ من ناحية القدرة على التعبير عن دواخلهم، وقصر حجمها مقارنة بالرواية والأنواع الأدبية الأخرى، هذا جعلها تتصدر المشهد ويزداد عدد كتابها بشكل ملاحظ. فنجد شيخ الرواية العربية نجيب محفوظ قد قام بكتابتها واعتنى بها بجانب اعتنائه بالرواية وكتابتها.
جدول المحتويات
رائد القصه القصيره في الادب العربي في العصر الحديث
تُعرف القصة القصيرة بأنها عبارة عن سرد أدبي حكائي نثري، وهي أقصر من الرواية من ناحية الكم والعدد. وتهدف في الغالب إلى عرض وتقديم حدث واحد، وتكون ضمن مدة زمنية قصيرة، ومكانها يكون محدود. وحازت القصة القصيرة في الادب العربي على مكانة خاصة فقد برع الكتاب فيها بشكل مهم وحصدوا الجوائز المحلية والعالمية المختلفة.
رائد القصة القصيرة في الأدب العربي في العصر الحديث مكونه من 10 حروف
هناك الكثير من رواد القصة القصيرة في الادب العربي، ولكن هناك أشخاص أثروا أكثر من غيرهم في تاريخ الادب العربي. وهذا ما يجعلنا نقوم بطرح سؤال مهم وهو:
- السؤال: رائد القصه القصيره في الادب العربي في العصر الحديث؟
- الإجابة: هو الكاتب المعروف: محمود تيمور.
اقرأ أيضًا: الفن الادبي الذي تم استحداثه في الاندلس
ختامًا، من المهم على القراء التعرف على رائد القصة القصيرة في الادب العربي، لا سيما في العصر الحديث الذي يشهد تطورًا مهولًا في أشكال السرد المختلفة، وقد كانت القصة من الأنواع الأدبية التي تم استحداثها وتقنينها بصورة صارت تبدو فيها بصورة أفضل وأكثر سلاسة مما سبق.