شيلة كل ما سموك باسمك فز قلبي، القى الفنان عبد المجيد عبد الله قصيده شيلة كل ما سموك باسمك فز قلبي منذ زمن قديم ولكن هذه القصيدة الى يومنا هذا يتم تداولها وسماعها بين الأشخاص، وكزالك هي من ضمن القصائد التي لازالوا يبحثون عنها الى يومنا هذا، تلقت هذه القصيدة كثير من الإعجابات والقبول عليها بشكل واسع من الأشخاص في الوطن العربي نال الفنان عبد المجيد شهرة واسعه من خلالها.
جدول المحتويات
عبد المجيد عبد الله
يعتبر عبد المجيد عبد الله أحمد مطهر آل عبد الله فنان وأيضا ملحن من السعودية وهو مواليد عام 1962 حيث يبلغ من العمر 59 سنة وهو من محافظة العارضة في السعودية، ويطلقون عليه الاسم المستعار بأمير الطرب، حيث يمتلك صوت يحبه الجميع وهو يلعب على الموسيقى الخليجية وأيضا العربية وعنده موهبه في العزف على العود، وكان يغني منذ عام 1979 الى يومنا هذا، حيث انه كان يصدر جميع أغانيه وقصائده الى يومنا هذا من شركة الإنتاج روتانا.
مسيرة عبد المجيد عبد الله الفنية
كان عبد المجيد يتقن الغناء منذ صغره عندما كان في المدرسة يغني لأصدقائه بعض من أغاني عبد الحليم وحينها تم اكتشافه من خلال استاذه إبراهيم سلطان واصر عليه ان يغني على الإذاعة وغنى بوقتها عدة أغاني للمغني عبد الحليم وشريفة، ومن وقتها وهو دخل المجال الفني في مدرسته الى حين ان غنى لأول مره خارج المدرسة في نادي الاتحاد السعودي، وكان وقتها يبلغ من العمر 13 عام وقام وقتها بمشاركته في كثير من الجمعيات والمهرجانات التي اشهرته بالشكل الكبير في المجال الفني
عبد المجيد عبد الله شيلة كل ما سموك باسمك فز قلبي
انتشرت قصيده عبد المجيد عبد الله من وقت صدورها الى يومنا هذا بشكل كبير والكثير يبحث عنها على موقع التواصل الاجتماعي، ويمكنا ذكر كلماتها على النحو التالي:
شيلة كل ما سموك باسمك فز قلبي بشروني عنك ما يدرون عني.
ما دروا باللي شغل فكري وظني.
اتسمع للحكي بك واتحفظ.
خائف دقات قلبي يفضحني.
كل ما سموك باسمك فز قلبي.
والضماير والمدامع شاغلني.
يا حبيبي يوم جنبت الحبايب.
عفت لآجلك كل من قبلك فتني.
لك عيون ٍ فعلها بي فعل ظالم.
من عرفتك يالغضي ما ريحني.
ان تفارقنا تغايالي بخيالي.
وان تقابلنا ذهلني واخجلني.
شيلة كل ما سموك باسمك فز قلبي الاغنية التي صدرت ولا زالت كأنها لأول يتم غنائها، تم غنائها من الفنان عبد المجيد الذي اقتنى الغناء منذ صغره عندما كان يغني لأصدقائه في المدرسة وكان يغني حينها للمغني عبد الحليم وهكذا عرف وانشهر الى يومنا هذا.