قصة أروى عمر ورحمه الغامدي، تعتبر قصة اروى عمر من القصص الذي انتشرت بين المتابعين بشكل كبير في الفترة الأخيرة بسببب قصية الفيديو التمثيلي الذي تم بثه على مواقع السوشيال ميديا، حيث أن هذا الفيديو جعل المواطنين يستاءون من رؤية الفيديو مما وجهوا انتقادات كبيرة للناشطتين على الفيديو الذي خرج وأصبح حديث مواقع السوشيال ميديا، وقد حقق هذا الخبر ثورة كبيرة في مواقع السوشيال ميديا الذي تبحث باستمرار عن هذا الخبر الكبير الذي أصبح حديث مستخدمي مواقع التواصل الذي غضبت من الفيديو بشدة.
جدول المحتويات
قصة أروى عمر ورحمه الغامدي بالتفصيل
بدأت قصة أروى عمر ورحمه الغامدي من خلال فيديو انتشر على مواقع السوشيال ميديا وهذا الخبر حقق متابعة كبيرة من المواطنين الذي غضبوا منذ رؤية الفيديو الذي جمع الناشطتين، حيث أن المتابعين اعتبروا الفيديو هذا بأنه فيديو غير لائق بمجتمعنا وأنه يروجوا للمثلية ولا نرضى به في مجتمعنا، وقد انهالت غضب المتابعين بشدة على هذا الفيديو بسبب أنه يعتبر من الفيديوهات الغير مناسبة للناشطة لوجود أطفال يشاهدون هذه الفيديوهات وقد يتأثروا بالفيديو.
فيديو أروى عمر تطلب يد رحمه الغامدي
منذ انتشار الفيديو على مواقع التواصل الإجتماعي بدأ الجميع يريد معرفة ما حدث في الفيديو الذي ضج مواقع التواصل الإجتماعي، حيث أنه جاء في الفيديو أروى عمر وهي تطلب يد رحمه الغامدي كأنها تروج للمثلية في الوطن العربي الأمر الذي أغضب متابعين أروى منها على هذا التصرف الغير مناسب الذي لا يناسب مجتمعنا وعاداتنا وتقاليدنا، وقد حقق الفيديو اهتمام عدد كبير من المتابعين بسبب ما حدث في الفيديو الذي اعتبره عدد كبير من الناس بأنه يدعو لإعطاء فكرة عن حياة الغرب وما يفعلوه في حياته.
ردود أفعال مغردين على فيديو أروى عمر ورحمه الغامدي
وجهت العديد من الانتقادات إلى أروى عمر ورحمة الغامدي الذي غضبت من الفيديوهات المتناولة لأروى عمر الذي كانت تمثل للمشاهدين فيديوهات جديدة وقصيرة لهم، ورغم بان المشاهدين يعلمون بان الفيديو مشهد تمثيلي ساخر إلى أنهم لم يتهانوا مع النجمة في الفيديو الذي انتشر الذي اعتبره البعض فيديو مسيء وغير مناسب للمتابعين الذي يشاهدون ما تقدمه النجمة.
وقد كتب عدد كبير من المغردين على تويتر بعض التعليقات على الفيديو الذي قامت أروى عمر بتنزيل على حسابها الشخصي، وقالت بأنه لا تعرف ماذا يستفيد المتابعين من هذه الفيديوهات وكتب شخص آخر بأنهم ظنوا أنفسهم بأنهم أخذوا الضوء الأخضر من أجل فعل ما يحتاجوه دون حسيب أو رقيب.
يذكر بان اروى عمر من النشطاء الذين يملكون قاعدة جماهيرية متوسطة تجعلها من الشخصيات البارزة الذي تملك جمهور يتابع ما تقدمه لذلك فأن أحد المتابعني قال لها بأن تكون أكثر جدية في الفيديوهات الذي تقدمها النجمة من أجل الابتعاد عن الاختيارات الخاطئة الذي تغضب جمهورها.