قصة الرجل الذي اطفأ فرحة العيد في الامارات، اربكت منصات السوشيال ميديا بالكامل بقصة الرجل الذي اطفأ فرحة العيد في الامارات العربية المتحدة، تحديدا في عيد الأضحى وكان هذا من خلال الشخصية التي تدعى راشد والعمل الذي قام بارتكابه آنذاك مما خيم الحزن على كافة المواطنين بالإضافة الى شل الحركة بالشكل الكامل فيها، ومن خلال ترند العرب سيتم التعرف على قصة الرجل الذي اطفأ فرحة العيد في الامارات.
جدول المحتويات
قصة من اطفأ فرحة العيد في الامارات
من اطفا فرحة العيد في الامارات واحدة من القصص التي استطاعت ان تؤثر على الامارات بشكل كامل، والتي تجسدت بالرجل الذي يدعى راشد والذي توفيت امه منذ ولادته متربيا على يد زوجة ابيه، ولكن كان متميز بالشقاوة والمشاغبة في اليوم بكافة الارجاء سواء الشارع او المدرسة او البيت، وعند وصوله سن المراهقة اقبل على الاعمال المحرمة منها شرب الخمر، والاعتداء على الأطفال واغتصاب النساء ليسجن على اثرها عدة سنوات.
تفاصيل قصة الرجل الذي اطفأ فرحة العيد
بالرغم من ان الرجل الذي يدعى راشد قد زج بالسجن عدد من السنوات اثر قيامه بالأعمال المحرمة منها شرب الخمر والاغتصاب والاعتداء الا انه لم يكتفي بهذا وحسب، بل قام بالعمل الذي اطفأ الفرحة والسعادة الموجودة في قلب كل مواطن، والذي جاء على النحو التالي:
- في يوم عيد الأضحى قام راشد بارتداء الملابس التي لا باس بها من الجمال والترتيب ذاهبا فيما بعد الى المسجد لأداء صلاة العيد، ولكن حدث ما لم يتوقع على الاطلاق وهو عند ذهابه الى الحمام قام بالاعتداء على الطفل موسى بوختيار باكستاني موجها عدد من الضربات المباشرة على راسه مسببا نزيف حاد أدى الى وفاته، وكان هذا في العام 2010 ميلادي.
قصة الطفل موسى مختيار الذي ذهب ضحية جريمة قتل
في العام 2010 ميلادي يوم عيد الأضحى المبارك تم الإعلان عن حادثة اعتداء واغتصاب الطفل في مسجد اثناء ذهابه الى أداء صلاة العيد وكان هذا في الامارات العربية المتحدة مربك الوسط الخليجي بالشكل الكامل، وكان اسمه موسى مختيار باكستاني على يد الرجل راشد والذي عانى منه الكثير من الناس مسببا لهم الضرر، والمشهور بأعماله المحرمة مثل شرب الخمر والذي دخل على اثرها السجن عدة مرات لعدد من السنوات.
اقرا ايضا: قصة الرجل الذي اطفأ فرحة العيد في الامارات.
قصة من طفأ فرحة العيد في الامارات واحدة من القصص التي اخذت نصيبها من التداول الكبير على منصات السوشيال ميديا ووسائل الاعلام، ساردين التفاصيل بالكامل ومعرفين هوية الرجل والمجني عليه، وتم ذكر القصة بالتفصيل في السطور أعلاه.