قصة المفقود هاني خرمي بالتفصيل، يعتبر الاختطاف من الظواهر السائدة في المجتمعات وتشكل ظاهرة كبيرة بالمجتمع بسبب ما يحصل بهذه الظاهرة الذي أصبحت تشكل خطر كبير على المجتمع بسبب المخاطر الكبيرة الذي تصيب المجتمع بالسلبيات، فقد أصبح قصته من الأمور الذي يحصل عليها كثير من الجدل بسبب ما تشكله من آثار جانبية أصبحت حديث الناس الذي بدأت تشكل مخاطر كبيرة لدى الإنسان، وهذه الظاهرة بدأت تكثر في المجتمع ومنها أصبحت تمثل كارثة على المجتمع الذي لها أصبح يتأثر بها الإنسان لما تقوم به من توابع بدأت تظهر على الإنسان بالسلب.
جدول المحتويات
والدة المفقود هاني خرمي تدخل المستشفى
دخلت والدة هاني خرمي المستشفى قبل عشرة أيام أثر مضاعفات مرت بها المرأة أثر تعرضها حالة من المرض النفسي لاختفاء قرة عينها ابنها هاني، فالمرأة بدأت تشعر بالإحباط بسبب أنه قد مر على اختفاء ابنها شهر وأيام منذ التاسع عشرة من رمضان وهو مختفي من البيت، وهذه القضية شغلت الرأي العام كله الذي تفاعل مع هذا الخبر الذي أصبح يمثل قيمة عند الفرد الذي بدأ يدرك بتطور كبير في ظاهرة الخطف الذي انتشرت في العالم بكثرة في الآونة الأخيرة، وقد بدأت الأسرة والجهات الأمنية بتكثيف عمليات البحث بسبب وجود شكوك بأن الشاب قم تم اختطافه خارج المدينة.
قصة هاني خرمي الذي اختفى في رمضان
خرج هاني من بيته في التاسع عشرة من رمضان من بيته بحي عسيلة بمدينة جازان، وقد كان خارجاً من منزله لفترة قصيرة وقد فات الموعد الخاص به من أجل العودة إلى منزله وقد تأخر كثيراً عن منزله فقلقت الأم الذي لا تنام قبل مجئ أولادها إلى منزلها الأمر الذي جعل الأم تجعلها تجعل الأب يصحى من نومه من أجل الوصول إلى منزله، لكن طالت العودة إلى المنزل وسط قلق من الأهل لما حصل معه بدأ يتصلون على أصدقائه الذي متعود التواجد معهم في الأيام العادية، لكن الأصدقاء أكدوا بأن هاني لم يأتي لهم في هذا اليوم أبداً وهذا يجعل الجهات الأمنية تكثف من جهودها من أجل الوصول إلى أقرب نقطة كان متوجعاً لها الشاب من أجل الوصول إلى الطريق الذي سلكه منذ لحظة خروجه من المنزل.
قصة هاني خرمي
هاني من الشباب الجيدة والمتميزة الذي عرفت بجمال روحها وما تمتلك هذه الفتاة من روح مميزة حسب ما أكدت العائلة، فقد أكدت العائلة بأن ابنها معروف بالتزامه البيتي ولم يكن يخرج كثيراً للخارج أو يتعدى مواعيد متأخرة من اليوم وهذا ما يؤكد بأن ما حصل مع الشاب يعتبر اختطاف رسمي أو وجود حالة لا سمح الله بأن يكون الشاب قد قتل، لذلك فأن أسرة المفقود تمر بحالة من الهلع والخوف على ابنها الشاب الذي ما زال في بداية حياته.
تعد حالة الخطف من الظاهرة الأكثر سلبية على الإنسان وخصوصاً الأم الذي تعتبر أكثر قلب ضعيف لتحمل هذه المصيبة وهذا ما يجعل الأهل يمرون بحالة صعبة عند فقدان ابنهم.