لماذا استعمل رذرفورد الذهب في تجربته

لماذا استعمل رذرفورد الذهب في تجربته، إرنست رذرفورد عالم فيزياء من أصول بريطانية قدم تجارب ناجحة في علم الفيزياء النووية، كما ساهم في وضع حجر الأساس لعلوم مختلف وأبحاث سعادة العالم في التعرف على حقيقة الاشعاعات وطريقة اختراقها للأجسام المختلفة، كما يعتبر أول من وضع المسميات الخاصة بأشعة ألفا بيتا غاما، وبفضل العلم الذي قدمه حصل على جائزة نوبل للكيمائية وذلك في عام 1908 ميلادي، بالإضافة إلي وضحه حجر الأساس لنظرية النشاط الإشعاعي، فماذا استعمل رذرفورد الذهب في تجربته.

لماذا استعمل رذرفورد الذهب في تجربته

استخدام رذرفورد الذهب في تجربته لأنه معدن قابل للطرق والتكوين والقص، فقد كان بحاجة إلي شريحة صغير ورقيقة من أجل إجراء التجارب الخاص بها حول قدرة حركة الاشعاع في الاجسام، والتي أثبت النظرية المفاهيم والمبادئ التالية:

• أغلب ما تحتويه الذرة هو الفراغ.
• الفراغ يساعد على نفاذ الأشعة.
• الذر تحتوي على جزء يحتوي على كثافة عالية.
• انكاس الاشعاع دليل على ودود جسم مشحون شحنة موجبة.
• اثبت أن النواة في الذرة تحمل الشحنة الموجبة.
• الإلكترونات تحمل الشحنة السالبة.
• الذرة متعادلة كهربائيا.

سبب فشل نظرية رذرفورد

سبب فشل نظرية رذرفورد هو اعتماده على النظرية الثابتة عن الإلكترونات أنها تصير في مدارات ثابت لا تتغير أبدا، وأن النواة والالكترون يصدران موجات كهرومغناطيسية كنها لم يستطيع تفسير سبب الاستقرار الكامل في الذرات، وبحسب التعليل نستنتج التالي:

• وفق النموذج الخاص برذرفورد ستنهار النواة خلال 10 إلي 8 ثواني.
• النظرية غير مكتملة لأنه لم يضع ترتيب للإلكترونات.

شاهد أيضا: العلاقة بين نظرية اسحق نيوتن في الضوء والمدرسة التأثيرية

علل لماذا سمي نموذج رذرفورد بالنموذج الكوكبي

يرجع سبب تسمية نموذج رذرفورد بالنموذج الكوكبي إلي قلك تأثير نواة الذرة التي تحمل الشحنة الموجبة على حركة الإلكترونات التي تسير حول النواة وتحمل الشحنة السالبة، وهذا يشبه من حيث التكوين والرسم نظرية الكواكب في الزمن الماضي التي تتحدث عن حركة الكواكب حول الشمس الثابت في مكانه في حركة مستقرة على مدار العام.

لماذا توقع رذرفورد ان معظم جسيمات الفا السريعة ستمر خلال الصفيحة بشكل مستقيم

اعتمد رذرفورد في بناء النظرية الخاصة به على تجارب سابقة قام بها العالم طومسون من قبله لتعرف على خواص الذرات والتأثير على قدرة الاشعاع للمرور ما بين الذرات دوت التأثر بها، ولك بعد التجربة العملي التي قام بها تبين أنه على خطة بعد ظهور النتائج التالية:

• لا توجد كمية كافية من مكونات المادة لصد حركة اشعة ألفا.
• كما لا تحتوي على شحنات موجبة متركز في مكان واحد لصد حركة الإشعاع.

العلوم الواسعة في مجال الذرة تور عنها صناعة القنبلة النوبة والذرية والانشطارية، وكان التجربة الأولى العملية على خطر الإشعاع على الكائنات الحية والبشر عند ضربة مدينتي نجازاك وهوري شيما في دولة اليابان وما خلفت من دمار اشعاعي استمر لسنوات.