اسلاميات

من كان دليل الرسول في هجرته

من كان دليل الرسول في هجرته، اذا هنا سنتحدث عن هذا العنوان والحصول على معلومات كافية عنه، عبد الله بن أرَيْقط الليثي، ثم الديِّلي الكناني هو دليل النبي محمد وأبي بكر الصديق ومرافقهما في طريق هجرتهما من مكة إلى مدينة يثرب التي سُميت بعد ذلك بالمدينة المنورة، ومهما أوتينا من علم فالله تعالى أجل وأعلم، إذاً إليك هذ المقال به توضيح كل ذلك، فهيا بنا نتعرف أكثر وأكثر من خلال موسوعة نت على هذا الموضوع.

من كان دليل الرسول صلى الله عليه وسلم في هجرته

  • هاجر الرسول صلى الله عليه وسلم مع أبي بكر الصديق إلى المدينة المنورة بعد أن علم باستعداد أهلها للاعتناق ، ثم انضم إليه بقية المسلمين ، واستقبل أهل المدينة الرسول. صلى الله عليه وسلم ومن معه.
  • دخل عدد كبير منهم في دين الإسلام ، وأثناء الهجرة استخدم النبي رجلاً ليهديه إلى الطريق الصحيح إلى المدينة المنورة ، ويتساءل كثير من الناس من هو هذا الرجل.
  • لذلك سنقدم لكم من خلال فقرات موسوعة نت التالية إجابة مفصلة على هذا السؤال فتابعونا.

الدليل الذي يستعمله الرسول في هديه في طريق الهجرة

  • وقد هاجر الرسول صلى الله عليه وسلم والصاحب الجليل أبو بكر الصديق إلى المدينة المنورة ، ورافقهم عبد الله بن عرقية الليثي من مكة المكرمة حتى وصلوا يثرب.
  • والتي سميت فيما بعد بالمدينة المنورة ، وكان الهدف من مسيرة عبد الله بن عرقية الليثي معه إرشادهم على الطريق الصحيح ، مما يمكنهم من الوصول إلى المدينة بسهولة.
  • وإبعادهم عن أعين الكفار ، فمشي النبي صلى الله عليه وسلم على طريق الساحل حتى وصل يثرب.
  • بعد وصول النبي وأبو بكر إلى المدينة ، عاد عبد الله بن عوريقت إلى مكة.
  • وكان ذلك لإخبار عبد الله بن أبي بكر الصديق بأن والده قد وصل إلى المدينة بأمان.
  • ثم رافق عبد الله وبقية إخوته طلحة بن عبيد الله ، وانضموا إلى النبي صلى الله عليه وسلم وأبو بكر الصديق ، واتجهوا هم أيضًا إلى المدينة المنورة.

دين عبد الله بن عوريقت

  • لم يكن عبد الله بن عريقات من المسلمين حين هدى النبي صلى الله عليه وسلم ، بل كان على دين قريش في ذلك الوقت. في حديث والدة المؤمنين عائشة رضي الله عنها ورضاها ، ذكرت أنها قالت: بني عبد بن عدي هادية شريتا ، وأخريت المهترة ، وقد تم غمس حق التحالف في سورة. – عاص بن وائل وهو دين كفار قريش ، فدفعنا عنه رحلتيهما ، وأعداه مغارة ثور بعد ثلاث ليال ، فتاهما براهالتهما صباح ليالي ثلاث ، سافر رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبو بكر و. عامر بن فهيرة والدليل الديلي ، فأخذتهما على الطريق الساحلي ، وروى البخاري هذا الحديث في كتاب صحيح الأنصار.
  • قال شمس الدين الذهبي إن عبد الله بن أوريقت أسلم فيما بعد ، بينما أكد بهائي بن شرف النووي وعبد الغني المقدسي أنه لم يدخل الإسلام ، ومات على دين قريش.

وبذلك نكون قد أوضحنا لكم من خلال مقالتنا إجابة تفصيلية على سؤال من هو المرشد الذي رافق الرسول صلى الله عليه وسلم والصاحب الجليل أبو بكر الصديق رضي الله عنه. له ورضاه في هجرتهم من مكة إلى المدينة.

السابق
من هو القتات في الحديث لا يدخل الجنة قتات
التالي
دعاء للام في عشر ذي الحجة

اترك تعليقاً