الشخصيات

ياسمين الخطيب السيرة الذاتية

ياسمين الخطيب السيرة الذاتية

ياسمين الخطيب السيرة الذاتية، ياسمين الخطيب هي أحد الشخصيات الإعلامية المصرية التي لها دور ملحوظ في البرامج التلفزيونية المصرية، وتداول الكثير من الإعلاميين والنشطاء اسمها خلال اليومين الماضيين نظرا لأخبار انفصالها عن زوجها وزواجها من أحد رجال الأعمال المصريين المشاهير، وفي هذا السياق سوف نتحدث عن الكثير من الأمور التي تتعلق بها بشكل مفصل من خلال فقرات متناسقة من هذا المقال على النحو التالي.

من هي ياسمين الخطيب السيرة الذاتية

ياسمين عبد اللطيف الخطيب هي إعلامية مصرية شهيرة، تبلغ من العمر حوالي 40 عام حيث انها ولدت بتاريخ 20 فبراير عام 1989 ميلادي وهي إبنة لأب مصري وأم تركية لبنانية، وهي من عائلة لها ارث كبير في الوسط الإعلامي العربي حيث ان ابوها كاتب صحفي شهير، وجدها هو مؤسس المطبعة المصرية وهي أكبر مطبعة في الشرق الأوسط، وعن التعليم فقد تلقت ياسمين العلم في كلية الفنون في مدينة القاهرة.

ما هي ديانة ياسمين الخطيب

بالحديث عن الديانة التي تعتنقها الإعلامية ياسمين الخطيب فإننا نتحدث عن واحدة من الأمور التي اخذت حيز كبير بين الإعلاميين حيث ان هناك من قال أنها لا تهتم بالشأن الديني وتميل إلى الأحزاب الشيوعية وتميل إلى الإلحاد، وهذه المعلومة خاطئة وليس لها أي أساس في الصحة حيث أنها تعتنق الديانة الإسلامية ولدت لعائلة يعتنق جميع أفرادها الديانة الإسلامية، وكانت قد قالت في الكثير من المناسبات أنها تعتنق الدين الاسلامي.

مؤلفات ياسمين الخطيب

هناك الكثير من المؤلفات التي ألفتها الكاتبة والإعلامية المصرية ياسمين الخطيب، وفي هذا السياق سوف نستعرض أشهر هذه المؤلفات من خلال قائمة نقطية على النحو التالي:

  • كتاب التاريخ الدموي.
  • قليل البخت يلاقي الدقن في الثورة.
  • كنت في رابعة.
  • كتاب ولاد المرة.

وهناك بعض المقالات الكتابات الرائعة التي قامت بكتابتها التي لاقت استحسان القراء والمثقفين والمهتمين في هذا الشأن.

بهذا نكون قد وصلنا الى نهاية هذا المقال الذي تحدثنا من خلاله عن الكثير من الامور التي تتعلق في الاعلامية ياسمين الخطيب، حيث اننا تحدثنا عن سيرتها الذاتية، كما تحدثنا عن الديانة التي تعتنقها، وتحدثنا ايضا عن أبرز المؤلفات التي ألفتها.

 

السابق
كم سعر الخصيه الواحدة بالدولار الأمريكي
التالي
من هو اول من قدر الساعات الاثنى عشر ولماذا

اترك تعليقاً