قصة مدمن مخدرات تائب قصيره ومخاطرها

قصة مدمن مخدرات تائب قصيره ومخاطرها،تؤدي المخدرات الى مشاكل صحية واجتماعية وتفكك اسري أو اغتصاب، ومما يؤدي الى زيادة الخطر بالانتحار، وتعتبر الادوية مواد مؤثرة على الجسم وتؤخد دون استشارة طبية، وبكثرة وبدلك تؤدي للادمان وعدم المقدرة عن التخلي عنها، ويؤثر الادمان على حالة الجسم والحالة الصحية ودلك يختلف من شخص الى اخر لذلك نتائجها غير متوقعة وتكون خطيرة خاصة للشباب

ما المقصود بإدمان المخدرات

يُعرف الإدمان على المخدرات بأنه نوع من الآلام الاجتماعية التي تصيب الأفراد ، وهو مرض يصيب العقل والسرور ، لأن المدمن يستطيع مقاومة الرغبة في تعاطي المخدرات ، بغض النظر عن مقدار الضرر الصحي الذي قد تسببه المخدرات ، وهو أمر مهم. للتمييز بين التعاطي والإدمان ، الإساءة هي استخدام مواد قانونية أو غير قانونية بطرق غير صحيحة ، يمكن للفرد أن يأخذ وصفة طبية لشخص آخر ، ليشعر بالراحة ، أو يخفف من التوتر ، أو يهرب من الواقع.

في كثير من الحالات ، لا يصل المتعاطي إلى حد الإدمان ، ويكون قادرًا على التوقف عن استخدام المادة التي يستخدمها تمامًا ، ولكن إذا وصل إلى مرحلة الإدمان ، فمن الصعب التوقف عن تعاطي المخدرات لأنه بمرور الوقت تغير العقاقير المخدرة طريقة عمل الدماغ ، لأنها تستهدف التحفيز الداخلي في جسم الإنسان ، فهي تزيد الدوبامين الذي يسبب الشعور بالنشوة والسعادة.

الاسباب المؤدية الى تعاطي المخدرات

• الظروف الاجتماعية والاقتصادية الغير مناسبة مثل حالات الطلاق وانحراف احد الوالدين والعادات الخاطة
• الرفقة السوء والهروب من ضغوطات الحياة ومشاقها
• للشعور باللذة والسرور وقد تكون الحالات هذه وهمية ومؤقتة
• تعاطي المخدرات قد توجه الى النقص الديني لدى الفرد وعدم تنشئة دينية منذو الصغر
• هروب الاب من مسؤوليات الحياة ومعاملة الطفل بالسوء والضرب قد يلجأ الى الرفاق السوء وتعاطي المخدرات

قصص عن المخدرات

سنقدم لكم الآن قصة مدمن مخدرات تائب ، كما روى صاحبه ، ليكون قدوة لأفراد آخرين:

يقول أحدهم أنني أصبحت مدمنًا لمدة 20 عامًا وقد تعافيت الآن. أحفز المدمنين على الإقلاع عن المخدرات. لقد اقتربت من الأربعين من عمري ومنذ أن كنت في العشرين من عمري أتعاطى المخدرات ، أي قضيت 20 عامًا في عالم الإدمان وكادت أن أفقد الأمل تمامًا ، خاصة وأنني عولجت من الإدمان ، لكنني عدت إلى الإدمان. حالما خرجت من مستشفى علاج الإدمان وبقيت في حالة انتكاس لفترة طويلة حتى قررت والدتي إعادتي مرة أخرى إلى مراكز علاج الإدمان الخاصة. في الواقع ، كانت هذه المرة فرقًا في حياتي. الحمد لله تعافيت من الإدمان وخرجت من عيادة علاج الإدمان. شخص آخر يرفض المشي بأي طريقة تقترب من عالم المخدرات ويحفز الناس الآن على التعافي من الإدمان من أجل الإقلاع عن المخدرات.

قصة مدمن تائب

روى أحد المروجين “التائبين” قصة مؤلمة عن الماضي المظلم لجرائم المخدرات

يقول: اتصل بي أحد الإخوة راغبًا في شراء بعض الأدوية ووافقت وذهبت إلى منزله وطرق الباب ..

فخرجت أمه وأخبرتني أنه غير موجود ، ثم عدت ، ثم اتصل بي وقال: أين أنت؟

قلت: جئت وخرجت أمك ، فقالت لي إنك لست هناك ، ثم عدت وطرق الباب ، فخرجت أمه وقالت: إنه نائم.

عدت ثم اتصل بي .. قال: أين أنت؟

قلت: جئت .. قالت أمك إنك نائمة ، ثم قال لي تعالي الآن.

قال المروج: جئت وطرق الباب وخرج الشاب مع والدته وتعاطى المخدرات مني ، لكن الغريب في الموقف أنه بدأ يضرب والدته أمام عيني …

قلت: رجل يضرب والدته على حبوب المخدرات. يضرب والدته التي ربته وأطعمته وحافظت عليه. إنا لله وإنا إليه راجعون.

قصة عن المخدرات

كنت ذات يوم في المحكمة مع أحد القضاة وهو صديق لي فجاءت امرأة عجوز وترددت ودخلت وخرجت فقلت له: يا شيخ ما قصة هذه المرأة؟

قال: لا حول ولا قوة إلا بالله. هذه المرأة لها ابن يتعاطى المخدرات ، فإذا سكر جاء إليها وقال: أعطني نقوداً وهددها حتى تعطيه خوفاً.

وقد جاء إليها ذات مرة ومعه سكين في يده ، وظنت أنه يريد المال ، فقالت: سأعطيك ، سأعطيك ، وهي خائفة. قال لها: استلقي على السرير تحت السكين

الزنا مع والدته.

قال القاضي: فجئنا بالصبي وشكلنا المحكمة وحكمنا بقتل الغلام على قول الرسول صلى الله عليه وسلم.

انتشرت المخدارات في الوقت الحالي في مجتمعاتنا بسبب عزوف الشباب عن العمل ونذرة فرص العمل الامر الذي ادى بهم للهروب من الواقع والاتجاه نحو تعاطي المخدرات حتى لا يشعرو بالالام الواقع وبعتقادهم انهم ينجو بادمانهم للمخدرات