كم عدد حروف القرآن الكريم وعدد آياته وعدد كلماته، يعد القرآن الكريم هو كتاب الله سبحانه وتعالى المنزل على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم بواسطة الوحي جبريل، المنقول إلينا بالتواتر المبدوء بسورة الفاتحة والمختوم بسورة الناس فهو آخر الكتب السماوية نزولا، حيث نزل على مدى فترة زمنية مقدراها ثلاثة وعشرين عاما وهي فترة البعثة النبوية الشريفة.
جدول المحتويات
عدد حروف القرآن الكريم وعدد آياته وعدد كلماته
يعد القرآن الكريم هو كلام الله سبحانه وتعالى وآخر المعجزات التي نزلت على سيدنا محمد صلى الله على وسلم بواسطة الوحي جبريل وفيما يلي معلومات عن عدد حروفه وآياته وكلماته:
- يبلغ عدد آيات القرآن الكريم 6348 آية.
- يبلغ عدد حروف القرآن الكريم حوالي 320015 حرف.
- يبلغ عدد كلمات القرآن الكريم حوالي 77439 ذكرها الله تعالي في كتابه الكريم.
- يبلغ عدد سور القرآن الكريم 114 سورة المدنية منها والمكية.
- كما وتبلغ عدد أحزاب القرآن الكريم 60 حزبا.
معلومات عامة عن القرآن الكريم
يضم القرآن الكريم على مئة وأربعة عشر سورة قرآنية منها المكية والمدنية ، حيث تعد سورة البقرة أطول سورة في القرآن وفيما يلي معلومات شاملة عن المصحف الشريف:
- أول سورة في القرآن الكريم هي سورة الفاتحة، وآخر سورة هي سورة الناس.
- أول سورة نزلت من القرآن الكريم هي سورة العلق.
- أطول آية في القرآن الكريم هي آية الدين من سورة البقرة.
- يبلغ عدد السجدات 15 سجدة وردت في أربع عشرة سورة.
- استمر نزول القرآن على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم مدة 23 سنة.
- أعظم آية في القرآن الكريم هي آية الكرسي.
- أطول كلمة في القرآن الكريم هي كلمة فأسقيناكموه من سورة الحجر.
العلوم التي ذكرت في القرآن
يعتبر القرآن الكريم معجزة سماوية خالدة إلى يوم تقوم القيامة، وقد تعد الله تعالي نفسه بحفظه وحمايته من المس أو التحريف والضياع، وقد ذكر فيه العديد من العلوم المختلفة التي تتمثل فيما يلي:
- علوم التفسير: التي تهتم بتفسير آيات القرآن الكريم وبيان معانيها.
- علوم التخطيط والرسوم: التي تهتم بكلمات القرآن الكريم الخاصة وطرق رسمها وكتابتها داخل القرآن العظيم.
- علم التلاوة والتجويد: من العلوم الخاصة بالقرآن الكريم.
- علم التأويل: يبحث في معاني القرآن الكريم الباطنية، ويوضح المعاني الحقيقية الكامنة وراءها.
- علوم الترجمة.
القرآن الكريم هو أخر الكتب السماوية التي نزلت على رسول الله محمد صلي الله عليه وسلم، وذلك ليتمم رسالة الكتب السابقة له فهو كلام الله سبحانه وتعالى المبدوء بسورة الفاتحة والمختوم بسورة الناس.