هل مجلة ماجد المثلية تدعم المثليين والشواذ

هل مجلة ماجد المثلية تدعم المثليين والشواذ، تعتبر مجلة ماجد من أشهر وأبرز المجلات في الوطن العربي التي نشأت على تقديم المحتويات المخصصة للأطفال ما دون أربعة عشر عام، وباتت المنصة في الوقت الحالي تفقد الكثير من الثقة بعد ظهور دعمها للمثليين الجنسيين أصحاب الأفكار الغير أخلاقية عرضها للصور التي تدعمهم، وباتت شريحة كبيرة من المواطنين الذين يتابعون المجلة في حالة من الغضب مما تقوم به المنصة من الدعم للمثليين الجنسيين، حيث ان المثليين هم الذين يقومون بفعل الفواحش مع بعضهم البعض بين الرجال والنساء وهذا ما هو محرم في الشريعة الإسلامية.

مجلة ماجد ويكيبيديا

مجلة ماجد من المجلات العربية التي تختص بعرض المحتويات للأطفال الذين تتراوح أعمارهم ما بين السبعة أعوام وحتى أربعة عشر عام، وقد بدأ إصدار هذه المجلة بشكل رسمي خلال عام 2020 وأصبحت تنشر في بشكل شهري، وقد كانت في بداية الامر تقوم بنشر الموضوعات الخاصة بها بشكل أسبوع عبر شركة أبو ظبي للإعلام في كل يوم أربعاء، كما وقد كانت بدايتها بنشر المجلات بشكل ورقي قبل الدخول الى الانترنت وإطلاق موقعها الرسمي من أجل التسهيل في التواصل مع الأطفال والحرص على تسهيل التفاعل معهم، ويمكن أيضا متابعة المجلة من خلال قناة التلفزيون التي تعرض نشرتها عبرها.

مجلة ماجد المثلية تدعم المثليين والشواذ

بعد نشر مجلة ماجد بعض الرسومات والصور الكارتونية في الفترة الأخيرة والتي جاءت في دعم صريح وواضح للمثلية الجنسية، ولم تصرح المجلة بشكل رسمي دعمها للمثلية ولكن المتابعين استنتجوا ذلك من هذه الرسومات التي أثار ت الغضب بشكل كبير داخل الدولة الإماراتية والوطن العربي الذين عبروا عن استيائهم من هذه الرسومات وخاصة ان هذه المجلة مخصص للأطفال وعرض الرسوم الخاصة بالأطفال، وفي الإجابة على دعم مجلة ماجد للمثلية فنعم انها تدعم المثليين والشواذ، ومن الشركات التي تدعم المثليين في العالم هي:

• شركة أوبر.
• شركة أبل.
• شركة ديزني.
• شركة نايك.
• شركة توتير.
• شركة جوجل.

ترويج مجلة ماجد للمثلية 

تداولت مواقع التواصل الاجتماعي في الوطن العربي ما قامت به مجلة ماجد من في الإصدارات الأخيرة لها في الإمارات العربية المتحدة حول ظهور ألوان المثلية الجنسية في المجلة التي نشرتها، ودق اثار ظهور هذه الصور في مجلات الأطفال الغضب بشكل كبير من قبل رواد تلك المواقع، والقوا أصابع الاتهام على المجلة في تدعم المثلية الجنسية والشواذ خلال الاستنكار والاستهجان الكبيرة من قبل المتابعين للمجلة كيف تقوم بالترويج لمثل هذه الأفكار في دول الإسلام والدول العربية التي تحافظ على منع ظهور هذه الأمور في بلادها.

كما وتعد مجلة ماجد من أشهر المجلات التي تحمل عدد كبير من المتابعين والمشاهدين لها في الوطن العربي كونها المجلة الأولى في عرض المحتويات الخاصة بالأطفال وتزيد من خبرتهم في الحياة، وبعد ظهور العلامات التي تدل على دعم المجلة للمثلية الجنسية بات الأفراد في غضب شديد من إدارة المجلة لما تقدمه من دعم للمثليين.